“للبالغين نون النشوة” لناريمان علوش رواية فيها الجمال الحكائي والسردي، وفيها الجذب والغواية، وفيها امرأة لا تشبه الأخريات. كتب الشاعر والإعلامي مردوك الشامي: لم أفتح غلاف رواية “للبالغين نون النشوة” لناريمان علوش لأقرأ سطورها.. فتحتُ باباً على الحياة ، حياة عاشتها الكاتبة وكلنا أو غالبيتنا كنا في خضم أحداثها.. …
أكمل القراءة »لا تكوني رخيصة….
بقلم ناريمان علّوش. أعلم أنّ فئة كبيرة من الناس لن تصلهم رسائلي التي أكتبها وذلك لأنّهم لا يقرأون أو ربّما لأنهم لن يهتموا لمقال طويل لا يجدوا فيه المتعة التي يشعرون بها عند مشاهدة فيديوهات التيكتوك أو الreels على الفيسبوك والانستغرام إلّا أنني سأستمر بالكتابة فلربما كان لكلماتي أثر يقتفيه …
أكمل القراءة »أنور المشيري: أنا نرجسي في كل ما يمسّ الشِّعر
في مرآة روحه، تتأنّق المعاني وترتدي أبهى أوزانها لتليق بنرجسية شاعر. يقطع المسافات الطويلة من أجل اللقاء بحوريات قصيدته، وتكفيه ابتسامة من والده لتزهر مخيّلته بأجمل ألوان الحب. ومهما غاب عن الأضواء، تبقى قصيدته متألقة على مسرح الأغاني لتتحدّث وبكل اعتزار عن الشاعر الإماراتي ” أنور المشيري”. لمجلة ناريمان الثقافية …
أكمل القراءة »فاتن مرتضى تتابع دراساتها النقديّة ومع رواية “العائدون من الغِياب ” للأديب طلال مرتضى .
فانتازيا الخيال والدَّهشة .. فاتن مرتضى ( كاتبة لبنانية) دراسة أدبيّة نقديّة حول رواية “العائدون من الغِياب ” للأديب طلال مرتضى . يقول أفلاطون : ” إنّ الخيرَ طبعٌ لمن اعتاده ، والشّرَّ مباحٌ لمن أراده ” من هذا المنطلق ، من هواجس هشيم الرّوح ، كتب الأديب طلال …
أكمل القراءة »الناقد ليس بحاقد … والمجامل ليس بصادق ؟
كتب : الإعلامي محمد عمرو لم تنهض أمة من الأمم إلا عبر العلم الذي ينتشل الشعوب ويرفعهم إلى مصاف أهل التقدم والحضارة . لكن يبقى السؤال الهام لماذا نخاف من النقد ولا سيما إذا كان النقد بناء وهادفا إلى تصحيح أي خلل إن كان على المستوى الشخصي أو الأدبي …
أكمل القراءة »متى تكون المرأة قويّة أمام الإغراءات؟
كتبت ناريمان علوش: قصص وحكايات كثيرة يتداولها معظم الناس من خلال الصندوق السري للعالم الأزرق وغالبًا ما يكون مفتاحها أسئلة عابرة تنكز الوجع فينزف كلَّ اعترافاته. “لماذا منشوراتك حزينة دائما”؟ “لماذا هذا الجمال يشعر بالوحدة”؟ “من هو ذلك الرجل الأعمى الذي لا يقدّر قيمة الجمال الذي بين يديه”؟ الخ… ولا …
أكمل القراءة »ليست كلُّ النساء متشابهات ولا كلُّ الرجال كاذبين!
كتبت ناريمان علوش: اليوم ربما يكون حديثي جريئًا بعض الشيء ولكن موضوعَه منتشر جدًّا في عالمنا الافتراضي والواقعي خلف كواليس الضوء، ويأخذ مساحة شاسعة من عتمة السرّ على الرغم من أننّا جميعنا ندركه. لم يعُد خوفنا مقتصرًا على انحياز اطفالنا نحو شر الانفتاح الإجتماعي التكنولوجي، إنّما تعدّاه نحو بعض الكبار …
أكمل القراءة »شاكر نوري يحترف صياغة التاريخ بلغة من ضوء وجمال في “خاتون بغداد”.
ليس سهلًا أن يتم تحويل التاريخ الجاف بما يحمله من أحداث باردة و احتلال واستعمار وجوائح وحروب وقلق وخوف من خسارة حضارة وتراث وثقاقة إلى حكاية جميلة تسرد الذاكرة بسلاسة النهر وبفصاحة رافديه، ولكن حين تقرأ رواية “خاتون بغداد” للروائي شاكر نوري ستدرك أن هذا العراقي الفرنسي الإماراتي قد أوجز …
أكمل القراءة »جميل داري: أتمنّى أن أجد من يهاجمني وينتقدني بشدّة كي أشذّب قصيدتي من خلال عيون الآخرين.
ينتمي إلى المدينة الصغيرة التي تتسع لمليون شاعر “عامودا” ، مجنون بإبداعه وشغفه بالشعر واللغة، يحيا في ريف قصيدته فيشرب نسيمها الرومانسي إلى أن تتراءى له أنثى القصيدة فيكتبها كما يحلو لمزاجه الدافئ، ويلوذ بأناه الشامخة ضوءًا وإبداعًا وثقافة إلى أن يتمرّد المعنى خارج النص. هو الذي يمتطي صهوة قهره …
أكمل القراءة »شاكر نوري: لو كان ربع عدد الشعب العربي يقرأ ويدفع لشراء الكتب كما يدفع من أجل الرفاهيات لكان الكاتب من الأثرياء
امتدّت ثقافته من بلاد الرافدين إلى برج إيفل، فأزهرت آدابه الخضراء سحرًا ودهشة. سطعت لغته في “نافذة العنكبوت” مرورا بالعديد من الاصدارات والروايات التي استقرت في “خاتون بغداد” ليُلبس التاريخ لغةً من ضوء وعطر وينطلق صوب الشمس. هو القادم على حصان الإبداع فارسا بأناقته الفرنسية وأصالته العراقية وعنفوانه العربي، …
أكمل القراءة »